منتديات تيارت للعلوم
 احذر أن تقول أنا أغنى منك أنا أجمل منك أنا… ولكن قل.... في ضوء قصة من قصص القرآن  Hdtyl02z05px
منتديات تيارت للعلوم
 احذر أن تقول أنا أغنى منك أنا أجمل منك أنا… ولكن قل.... في ضوء قصة من قصص القرآن  Hdtyl02z05px
منتديات تيارت للعلوم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

   شبكة حسيني نت

إعلانات إدارةمنتديات تيارت للعلوم







 

  احذر أن تقول أنا أغنى منك أنا أجمل منك أنا… ولكن قل.... في ضوء قصة من قصص القرآن

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
المدير عام

تيارت
  تيارت
المدير عام


عدد المساهمات : 1716
ذكر العمر : 31

 احذر أن تقول أنا أغنى منك أنا أجمل منك أنا… ولكن قل.... في ضوء قصة من قصص القرآن  Empty
مُساهمةموضوع: احذر أن تقول أنا أغنى منك أنا أجمل منك أنا… ولكن قل.... في ضوء قصة من قصص القرآن     احذر أن تقول أنا أغنى منك أنا أجمل منك أنا… ولكن قل.... في ضوء قصة من قصص القرآن  Emptyالإثنين أغسطس 01, 2011 10:17 am

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



الحمد لله وحده .. والصلاة والسلام على من لا نبي بعده سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم سيد الأولين والآخرين

وعلى آله وصحبه أجمعين .. إلـى يوم الدين


ان مواعظ القرآن تُذيب الحديد، وللفهوم كل لحظة زجر جديد، وللقلوب النيرة كل يوم به وعيد،وأسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن نستحضر قلوبنا حتى نستفيد ونأخذ العبر من هذه القصة :
قال الله تعالى: { وَاضْرِبْ لَهُمْ مَثَلًا رَجُلَيْنِ جَعَلْنَا لِأَحَدِهِمَا جَنَّتَيْنِ مِنْ أَعْنَابٍ وَحَفَفْنَاهُمَا بِنَخْلٍ وَجَعَلْنَا بَيْنَهُمَا زَرْعًا * كِلْتَا الْجَنَّتَيْنِ آَتَتْ أُكُلَهَا وَلَمْ تَظْلِمْ مِنْهُ شَيْئًا وَفَجَّرْنَا خِلَالَهُمَا نَهَرًا * وَكَانَ لَهُ ثَمَرٌ فَقَالَ لِصَاحِبِهِ وَهُوَ يُحَاوِرُهُ أَنَا أَكْثَرُ مِنْكَ مَالًا وَأَعَزُّ نَفَرًا * وَدَخَلَ جَنَّتَهُ وَهُوَ ظَالِمٌ لِنَفْسِهِ قَالَ مَا أَظُنُّ أَنْ تَبِيدَ هَذِهِ أَبَدًا * وَمَا أَظُنُّ السَّاعَةَ قَائِمَةً وَلَئِنْ رُدِدْتُ إِلَى رَبِّي لَأَجِدَنَّ خَيْرًا مِنْهَا مُنْقَلَبًا * قَالَ لَهُ صَاحِبُهُ وَهُوَ يُحَاوِرُهُ أَكَفَرْتَ بِالَّذِي خَلَقَكَ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ ثُمَّ سَوَّاكَ رَجُلًا * لَكِنَّا هُوَ اللَّهُ رَبِّي وَلَا أُشْرِكُ بِرَبِّي أَحَدًا * وَلَوْلَا إِذْ دَخَلْتَ جَنَّتَكَ قُلْتَ مَا شَاءَ اللَّهُ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ إِنْ تَرَنِ أَنَا أَقَلَّ مِنْكَ مَالًا وَوَلَدًا * فَعَسَى رَبِّي أَنْ يُؤْتِيَنِ خَيْرًا مِنْ جَنَّتِكَ وَيُرْسِلَ عَلَيْهَا حُسْبَانًا مِنَ السَّمَاءِ فَتُصْبِحَ صَعِيدًا زَلَقًا * أَوْ يُصْبِحَ مَاؤُهَا غَوْرًا فَلَنْ تَسْتَطِيعَ لَهُ طَلَبًا * وَأُحِيطَ بِثَمَرِهِ فَأَصْبَحَ يُقَلِّبُ كَفَّيْهِ عَلَى مَا أَنْفَقَ فِيهَا وَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَى عُرُوشِهَا وَيَقُولُ يَا لَيْتَنِي لَمْ أُشْرِكْ بِرَبِّي أَحَدًا }سورة الكهف، الآيات: 32-42.

{واضرب لهُمْ مَّثَلاً رَّجُلَيْنِ } هذا المثل ضربه الله سبحانه لمن يتعزّز بالدنيا ويتعالى عن الفقراء
{ جَعَلْنَا لأحَدِهِمَا جَنَّتَيْنِ } هو الكافر ، { مّنْ أعناب } بيان لما في الجنتين : من كروم متنوعة
{ وَحَفَفْنَاهُمَا بِنَخْلٍ } الحفّ : الإحاطة وجعلنا النخل مطيفاً بالجنتين من جميع جوانبهما
{ وَجَعَلْنَا بَيْنَهُمَا زَرْعًا } : بين الجنتين ، وهو وسطهما ، ليكون كل واحد منهما جامعاً للأقوات والفواكه . ثم أخبر سبحانه عن الجنتين بأن كل واحدة منهما كانت تؤدّي حملها وما فيها ، فقال :
{ كِلْتَا الجنتين آتَتْ أُكُلَهَا وَلَمْ تَظْلِمِ مّنْهُ شَيْئًا } : لم تنقص من أكلها شيئاً
{ وَفَجَّرْنَا خلالهما نَهَراً }: أجرينا وشققنا وسط الجنتين نهراً ليسقيهما دائماً من غير انقطاع

{وكان له ثمر }: لصاحب الجنتين، أنواع من المال غير الجنتين، من "ثمر ماله" إذا كثر،
{فَقَالَ لِصَاحِبِهِ وَهُوَ يُحَاوِرُهُ}: يراجعه الكلام، تعبيرًا له بالفقر، وفخرًا عليه بالمال والجاه:
{أَنَا أَكْثَرُ مِنْكَ مَالاً وَأَعَزُّ نَفَراً} أنصارًا وحشمًا.
وهنا الشاهد حيث كثير مانسمع هذه العبارات :
إذهب أنا أحسن منك أو أنا أكثر ذكاء منك في الشغل أو أنا لست من مستواك
أو أنا أفضل منك فأنا متزوجة وأنتي لا أو أنا أفضل منك مالا وولدا وأنت عاقر ولا ولدا
أو أنا لن أضيع وقتي معك إن كنت عاطل أنا أشتغل
أو أنا أغنى منك أو أنا أفضل حالا منك أو أنا أقوى منك صحة أو لولا أنا ما كنت أو ما تصير ….
وجماع ذلك كله أن يرى أنه فوق الناس وهم دونه سواء في أمر معين كالعلم أو المال أو الجمال أو الحسب والنسب أو بها جميعًا.
أنا أنا أنا …. هي أصل الفساد في الكون بدأها الشيطان في مواجهه الله الخالق وقال كلمته المشهوره (أَنَا خَيْرٌ مِنْهُ خَلَقْتَنِي مِنْ نَارٍ وَخَلَقْتَهُ مِنْ طِينٍ )،أنه الكبر والحقد وأصل الفساد على وجه الأرض وفي هذا الكون
وصل الغرور والتكبرحتى ظنوا أنهم منزهون عن الخطأ ، فقال كل واحد
انا ربكم الاعلى {ونادى فرعون في قومه قال يا قوم أليس لي ملك مصر وهذه الأنهارتجري من تحتي أفلا تبصرون}
قال ابن الجوزي: "يفتخر فرعون مصر بنهر ما أجراه، ما أجرأه
والنمرود وهو يجادل ايراهيم عليه السلام {إِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّيَ الَّذِي يُحْيِي وَيُمِيتُ قَالَ أَنَا أُحْيِي وَأُمِيتُ قَالَ إِبْرَاهِيمُ فَإِنَّ اللَّهَ يَأْتِي بِالشَّمْسِ مِنَ الْمَشْرِقِ فَأْتِ بِهَا مِنَ الْمَغْرِبِ فَبُهِتَ الَّذِي كَفَرَ }
ظن انه بملكه وحكمه في مقدار اتباعه انه احق بأن يعبد من الله الخالق الوهاب
انه نفس خطأ كل رئيس او ملك أو حاكم أو رئيس شركه أو صاحب سلطه ، كل منهم يظن أنه ربنا الأعلى
- وفي مجتمعنا الصغير تجد من تخرج من كليه الطب أو الهندسه ، يمشى بالخيلاء على الأرض واذا تحدث مع شخص غيره تخرج من كليه مختلفه او بمؤهل اقل ،تحدث اليه من أعلى وكأنه نبي مرسل وأن كلامه منزل ولا يجوز مخالفته لما لا وهو الذي حصل على مجموع اعلى منك في الثانويه العمياء ،،،، فلابد أن تتعامل معه على أنه اله او ملك أو سلطان ايها الحقير ،،،

وللاسف تجد حول هؤلاء الكثير من المنافقين والمنتفعين الذي يصورون له أنه بالفعل المنزه عن كل شىء ،
ويزيدهم ذلك غرورا على غرور حتى يصل كل منهم لمقوله (أنا ربكم الأعلى ) حتى ان لم يقلها صراحه
- وحتى في أصحاب الدين الواحد ، الا يصر اتباع كل مذهب انهم يفهمون الدين وان اتباع مذهبهم هم الفئه المرضي عنها من الله وباقي المناهج الأخرىهم من الضالين وانهم وحدهم في الجنه و غيرهم هم في نار جهنم
قال تعالى ( أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ )
ان اكرمكم عند الله اتقاكم – لم يقل الله تعالى ان اكرمكم عند الله اكثركم مال – لم يقل أكرمكم عند الله اكبركم سلطه –أو أو او أو ……….ولم يقل ان اكرمكم عند الله أكثركم اتباع هذا او ذاك – انها كلمه واحده – التقوى
ان فضلك الله علي في الدنيا بشىء فهذا فضل الله يؤتيه من يشاء ولكنه لا يعطيك الحق ان تحاسبني
العودة الى القصة
وَدَخَلَ جَنَّتَهُ بصاحبه يطوف به فيها، ويفاخره به
{ وَهُوَ ظَالِمٌ لّنَفْسِهِ } وذلك الكافر ظالم لنفسه بكفره وعجبه
{ قَالَ مَا أَظُنُّ أَن تَبِيدَ هذه أَبَداً } قال الكافر لفرط غفلته وطول أمله : ما أظن أن تفنى هذه الجنة التي تشاهدها .
{ وَمَا أَظُنُّ الساعة قَائِمَةً } أنكر البعث بعد إنكاره لفناء جنته
{وَلَئِن رُّدِدتُّ إلى رَبّى لأجِدَنَّ خَيْراً مّنْهَا مُنْقَلَباً }: أنه إن يردّ إلى ربه فرضاً وتقديراً كما زعم صاحبه ، لأجدنّ يومئذٍ خيراً من هذه الجنة . { مُنْقَلَباً }: مرجعاً وعاقبة
{ قَالَ لَهُ صاحبه }: قال للكافر { أَكَفَرْتَ بالذى خَلَقَكَ مِن تُرَابٍ } بقولك { مَا أَظُنُّ الساعة قَائِمَةً } وقال خلقك من تراب أي : جعل أصل خلقك من تراب حيث خلق أباك آدم منه
{ ثُمَّ مِن نُّطْفَةٍ } وهي المادّة القريبة
{ ثُمَّ سَوَّاكَ رَجُلاً }: صيرك إنساناً ذكراً ، وعدّل أعضاءك وكملك ، وفي هذا تلويخ بالدليل على البعث ، وأن القادر على الابتداء قادر على الإعادة
( لكن هو الله ربي ) ثم نفى عن نفسه الشرك بالله ، فقال :
{ وَلاَ أُشْرِكُ بِرَبّى أَحَدًا } وفيه إشارة إلى أن أخاه كان مشركاً ، ثم أقبل عليه يلومه فقال :
{ وَلَوْلا إِذْ دَخَلْتَ جَنَّتَكَ قُلْتَ مَا شَاء الله لاَ قُوَّةَ إِلاَّ بالله }: هلاّ قلت عندما دخلتها هذا القول ما شاء الله لاَ قُوَّةَ إِلاَّ بالله : الأمر بمشيئة الله ، وما شاء الله كان تحضيضاً له على الاعتراف بأنها وما فيها بمشيئة الله ، إن شاء أبقاها وإن شاء أفناها ، وعلى الاعتراف بالعجز ، وأن ما تيسر له من عمارتها إنما هو بمعونة الله لا بقوّته وقدرته
وهذا ما يجب على كل من أنعم الله عليه من نعمه أن يقوله: مَا شَاء الله لاَ قُوَّةَ إِلاَّ بالله


أخرج أبو يعلى وابن مردويه والبيهقي في الشعب ، عن أنس قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « ما أنعم الله على عبد نعمة في أهل أو مال أو ولد فيقول ما شاء الله لا قوة إلا بالله إلا دفع الله عنه كل آفة حتى تأتيه منيته »
ولهذا قال بعض السلف: من أعجبه شيء من حاله أو ماله أو ولده أو ماله، فليقل: { مَا شَاءَ اللَّهُ لا قُوَّةَ إِلا بِاللَّهِ }
ثم لما علمه الإيمان وتفويض الأمور إلى الله سبحانه أجابه على افتخاره بالمال والنفر فقال :
{ إن تَرَنِ أَنَاْ أَقَلَّ مِنكَ مَالاً وَوَلَدًا فعسى رَبّى أَن يُؤْتِيَنِ خَيْرًا مّن جَنَّتِكَ }: إن ترني أفقر منك ، فأنا أرجو أن يرزقني الله سبحانه جنة خيراً من جنتك في الدنيا أو في الآخرة أو فيهما
{ وَيُرْسِلَ عَلَيْهَا حُسْبَانًا مّنَ السماء } : ويرسل على جنتك حسباناً ، والحسبان: مقداراً قدّره الله عليها ، ووقع في حسابه سبحانه ، وهو الحكم بتخريبها .
{ فَتُصْبِحَ صَعِيدًا زَلَقًا } : فتصبح أرضاً لا نبات بها
{ أَوْ يُصْبِحَ مَاؤُهَا غَوْرًا } والغور : الغائر . أنها تصير عادمة للماء بعد أن كانت واجدة له ، وكان خلالها ذلك النهر يسقيها دائماً
{ فَلَن تَسْتَطِيعَ لَهُ طَلَبًا }: لن تستطيع طلب الماء الغائر فضلاً عن وجوده وردّه ولا تقدر عليه بحيلة من الحيل ،و لن تستطيع طلب غيره عوضاً عنه .
{ وَأُحِيطَ بِثَمَرِهِ } وهي عبارة عن إهلاكه وإفنائه
{ فَأَصْبَحَ يُقَلّبُ كَفَّيْهِ } : يضرب إحدى يديه على الأخرى وهو كناية عن الندم
{ عَلَى مَا أَنْفَقَ فِيهَا }: في عمارتها وإصلاحها من الأموال
{ وَهِىَ خَاوِيَةٌ على عُرُوشِهَا}: والحال أن تلك الجنة ساقطة على دعائمهم التي تعمد بها الكروم أو ساقط بعض تلك الجنة على بعض
{ وَيَقُولُ ياليتنى لَمْ أُشْرِكُ بِرَبّى أَحَدًا } : وهو يقول تمنى عند مشاهدته لهلاك جنته بأنه لم يشرك بالله حتى تسلم جنته من الهلاك ، أو كان هذا القول منه على حقيقته ، لا لما فاته من الغرض الدنيوي ، بل لقصد التوبة من الشرك والندم على ما فرط منه .
{ وَلَمْ تَكُن لَّهُ فِئَةٌ يَنصُرُونَهُ مِن دُونِ الله } أنه لم تكن له فرقة وجماعة يلتجىء إليها وينتصر بها ، ولا نفعه النفر الذين افتخر بهم فيما سبق
{ وَمَا كَانَ مُنْتَصِراً } : ممتنعاً بقوته عن إهلاك الله لجنته ، وانتقامه منه .



فمن قال لك أنا أفضل منك ..............
قل له أعطاك الله وزادك وأعطانا مما أعطاك والحمدلله على كل حال وأتلو عليه هاته الآية الكريمة :

{ انظر كيف فضّلنا بعضهم على بعض و للآخرة أكبر درجات و أكبر تفضيلاً } الإسراء 21

إن قرأته هذه الآية فلا يعني أنك أقل منه فلا فرق بينك و بينه إلا بالتقوى , بل قد تكون أفضل منه لأنه مختال والله لا يحب المختالين وأنت لست كذلك
قال تعالى { أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ }


فكم من تقي فقير وكم من شقي غني
كم تقي عليل وكم من شقي أصح
كم من تقي قبيح وكم من شقي جميل
كم من تقي عاقر وكم من شقي ولود
وكم وكم وكم ,

نعم هذه هي سنة الحياة لقد فضل الله بعضنا على بعض في الرزق والبنين والصحة والعقل و في كثير من الأشياء فهي حكمة الله وهو أعلم بالعبد من نفسه ومن تأمل في تلك علم أنها ربما تزول في لحظات؛ فالعلم إلى زوال، والمال إلى نهاية، والجمال إلى شيخوخة أو قبل ذلك بطارق من طوارق الزمن.
فقل الحمد لله رب العالمين

-----------------------------------------------------------------المراجع تفسير فتح القدير والدرر المنثور
هذا والله أعلم

وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://tiaret1.yoo7.com
 
احذر أن تقول أنا أغنى منك أنا أجمل منك أنا… ولكن قل.... في ضوء قصة من قصص القرآن
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  أحاديث منتشرة في رمضان ...... ولكن!!!!
» مجموعة رائعة من الكتب والموسوعات للتحميل
» أجمل ماقيل عن الصبر
»  أجمل ما قيل في الخطوبة والزواج
»  ~●● الغد أجمل بإذن الله(: ●●~

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات تيارت للعلوم :: منتديات مدارس تحفيظ القرآن الكريم :: منتديات تحفيظ القرآن الكريم-
انتقل الى: