منتديات تيارت للعلوم
 سلسلة إلي سلالم المعالي..هيا اصعدوا شبابنا الغالي.. ( العدد 10 )  Hdtyl02z05px
منتديات تيارت للعلوم
 سلسلة إلي سلالم المعالي..هيا اصعدوا شبابنا الغالي.. ( العدد 10 )  Hdtyl02z05px
منتديات تيارت للعلوم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

   شبكة حسيني نت

إعلانات إدارةمنتديات تيارت للعلوم







 

  سلسلة إلي سلالم المعالي..هيا اصعدوا شبابنا الغالي.. ( العدد 10 )

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
المدير عام

تيارت
  تيارت
المدير عام


عدد المساهمات : 1716
ذكر العمر : 31

 سلسلة إلي سلالم المعالي..هيا اصعدوا شبابنا الغالي.. ( العدد 10 )  Empty
مُساهمةموضوع: سلسلة إلي سلالم المعالي..هيا اصعدوا شبابنا الغالي.. ( العدد 10 )     سلسلة إلي سلالم المعالي..هيا اصعدوا شبابنا الغالي.. ( العدد 10 )  Emptyالإثنين يوليو 04, 2011 9:30 pm

الحمد لله الذي خلّص قلوب عباده المتقين من ظُلْم الشهوات ، وأخلص عقولهم عن ظُلَم الشبهات
أحمده حمد من رأى آيات قدرته الباهرة ، وبراهين عظمته القاهرة ، وأشكره شكر من اعترف بمجده وكماله
واغترف من بحر جوده وأفضاله وأشهد أن لا إله إلا الله فاطر الأرضين والسماوات ، شهادة تقود قائلها إلى الجنات
وأشهد أن سيدنا محمدا عبده ورسوله ، وحبيبه وخليله ، والمبعوث إلى كافة البريات ، بالآيات المعجزات
والمنعوت بأشرف الخلال الزاكيات صلى الله عليه وعلى آله الأئمة الهداة ، وأصحابه الفضلاء الثقات
وعلى أتباعهم بإحسان ، وسلم كثيرا
أما بعد :
فإن اصدق الحديث كتاب الله ، وأحسن الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم ، وشر الأمور محدثاتها،
وكل محدثة بدعة ، وكل بدعة ضلالة ، وكل ضلالة في النار
ــــ أعاذنا الله وإياكم من النار ـ
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

حبيبي الغالي.. إلي نور الله..!!هل تستوي الظلمات والنور؟!!



الظلمات والنور:
* قال ابن عباس رضي الله عنه: (إن للحسنة ضياء في الوجه ونورا في القلب وسعة في الرزق وقوة في البدن ومحبة في قلوب الخلق، وان للسيئة سوادا في الوجه وظلمة في القلب ووهنا في البدن ونقصا في الرزق وبغضة في قلوب الخلق) فتلك بعض من آثار المعاصي التي قد لا يلقي لها المرء بالا فإذا بها تسود وجهه، وتظلم قلبه، وتورده موارد التهلكة، نعوذ بالله من شرور أنفسنا ومعاصيها.
* الهدي والعلم نور في القلب والجهل ظلام: مثل ما بعثني الله به من الهدى والعلم كمثل الغيث الكثير أصاب أرضا فكان منها نقية قبلت الماء فأنبتت الكلأ والعشب الكثير وكانت منها أجاذب أمسكت الماء فنفع الله بها الناس شربوا منها وسقوا ورعوا وأصاب طائفة منها أخرى إنما هي قيعان لا تمسك ماء ولا تنبت كلأ فذلكم مثل من فقه في دين الله ونفعه ما بعثني الله به فعلم وعلم ومثل من لم يرفع بذلك رأسا ولم يقبل هدى الله الذي أرسلت به.
شكي الإمام الشافعي إلي وكيع بن الجراح الكوفي رحمهما الله تعال من أصحابه عن سوء الحفظ، قال: استعينوا على الحفظ في ترك المعاصي وأنشده:
شكوت إلى وكيع سوءَ حفظي فأوصاني إلى ترك المعاصي
واخبرني أن العلم نور ونور الله لا يهدي لعاص
* الكفر والنفاق تردي في الدنيا وظلام في الآخرة أما الأيمان والإخلاص ضياء في الدنيا ونور في الآخرة: ﴿يَوْمَ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالْمُنَافِقَاتُ لِلَّذِينَ آمَنُوا انظُرُونَا نَقْتَبِسْ مِن نُّورِكُمْ قِيلَ ارْجِعُوا وَرَاءكُمْ فَالْتَمِسُوا نُوراً فَضُرِبَ بَيْنَهُم بِسُورٍ لَّهُ بَابٌ بَاطِنُهُ فِيهِ الرَّحْمَةُ وَظَاهِرُهُ مِن قِبَلِهِ الْعَذَابُ﴾ [الحديد: 13]، وهؤلاء الخادعون والمنافقون ﴿مَثَلُهُمْ كَمَثَلِ الَّذِي اسْتَوْقَدَ نَاراً فَلَمَّا أَضَاءتْ مَا حَوْلَهُ ذَهَبَ اللّهُ بِنُورِهِمْ وَتَرَكَهُمْ في ظُلُمَاتٍ لاَّ يُبْصِرُونَ﴾ [البقرة: 17].
النور لأولياء الرحمن والظلمات لأولياء الشيطان ﴿اللّهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُواْ يُخْرِجُهُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّوُرِ وَالَّذِينَ كَفَرُواْ أَوْلِيَآؤُهُمُ الطَّاغُوتُ يُخْرِجُونَهُم مِّنَ النُّورِ إِلَى الظُّلُمَاتِ أُوْلَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ﴾ [البقرة: 257].
هل يستطع احد كان من كان أن يطفئ هذا النور؟!! كلا ثم كلا!!: ﴿يُرِيدُونَ أَن يُطْفِؤُواْ نُورَ اللّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللّهُ إِلاَّ أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ﴾ [التوبة: 32].
إن الله سيتم هذا النور رغما عن كفار الأمس واليوم، خفافيش الظلام، أعداء النور وأولياء الشيطان " يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ﴾ [الصف: 8].
النور طريق المؤمنين:
* اتبعوا النور فافلحوا: ﴿فَالَّذِينَ آمَنُواْ بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُواْ النُّورَ الَّذِيَ أُنزِلَ مَعَهُ أُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ﴾ [الأعراف: 157].
* أحبهم الله فصلي عليهم وملائكته وأخرجهم من الظلمات إلي النور: ﴿هُوَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلَائِكَتُهُ لِيُخْرِجَكُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيماً﴾ [الأحزاب: 43].
بل انزل الكتب علي الرسل ليخرج الناس كل الناس من الظلمات إلي النور ﴿الَر كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ إِلَيْكَ لِتُخْرِجَ النَّاسَ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِ رَبِّهِمْ إِلَى صِرَاطِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ﴾ [إبراهيم: 1]
* اقسطوا وعدلوا فكانوا علي منابر من نور، أين؟ عن يمين الرحمن: عن عبد الله بن عمرو بن العاص قال: قال رسول الله r إن المقسطين عند الله على منابر من نور عن يمين الرحمن وكلتا يديه يمين الذين يعدلون في حكمهم وأهليهم وما ولوا. رواه مسلم
* أوصاهم حبيبهم صلي الله عليه وسلم ألا ينتفوا الشيب لأنه نور يوم القيامة: عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده قال: قال رسول الله r لا تنتفوا الشيب فإنه نور المسلم من شاب شيبة في الإسلام كتب الله له بها حسنة وكفر عنه بها خطيئة ورفعه بها درجة حسن رواه أبو داود، وقال: الشيب نور في وجه المسلم فمن شاء فلينتف نوره (صحيح) وورد بلفظ: من شاب شيبة في الإسلام كانت له نورا يوم القيامة فقال رجل إن رجالا ينتفون الشيب فقال رسول الله r من شاء نتف شيبه أو قال نوره. فالحديث حسن بهذا الإسناد.
** يعرفون لنبيهم يوم القيامة بعلامات من نور: إن حوضي لأبعد من آيلة إلى عدن والذي نفسي بيده لآنيته أكثر من عدد نجوم السماء ولهو أشد بياضا من اللبن وأحلى من العسل والذي نفسي بيده إني لأذود عنه كما يذود الرجل الإبل الغريبة عن حوضه قالوا يا رسول الله أو تعرفنا قال نعم تردون علي الحوض غرا محجلين من آثار الوضوء ليست لأحد غيركم. تحقيق الألباني: (صحيح) انظر حديث رقم: 2059 في صحيح الجامع.
﴿وَمَن لَّمْ يَجْعَلِ ٱللَّهُ لَهُ نُوراً فَمَا لَهُ مِن نُورٍ....﴾:
وكما لا يستوي الأعمى والبصير لا يستوي الظلمات والنور: ﴿قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الأَعْمَى وَالْبَصِيرُ أَمْ هَلْ تَسْتَوِي الظُّلُمَاتُ وَالنُّورُ أَمْ جَعَلُواْ لِلّهِ شُرَكَاء خَلَقُواْ كَخَلْقِهِ فَتَشَابَهَ الْخَلْقُ عَلَيْهِمْ قُلِ اللّهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ وَهُوَ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ﴾ [الرعد: 16].
وكان للأيه 40 من سورة النور وقعٌ خاصٌ في سمعي وشعور مرهف في تفكيري، وإحساس رائع في ضميري وانأ استمع إليها في صلاة التراويح، من صوت ندي بارك الله في صاحبه وأتم عليه نعمته،ونفع الله به قال تعالى: ﴿وَمَن لَّمْ يَجْعَلِ ٱللَّهُ لَهُ نُوراً فَمَا لَهُ مِن نُورٍ﴾.
بحثت عن تفسير الآية في كتب العلماء الإجلاء قبل الوقوف على الإشعاع الخاص بهذه الآية في نفسي لامسك قلمي واسطر هذه السطور لعل الله يتقبلها وينفع بها ولا يحرمنا أجرها إن شاء ربي.
صاحب الظلال يقول في تفسير الآية: "ونور الله هدى في القلب؛ وتفتح في البصيرة؛ واتصال في الفطرة بنواميس الله في السماوات والأرض؛ والتقاء بها على الله نور السماوات والأرض. فمن لم يتصل بهذا النور فهو ظلمة لا انكشاف لها، وهي مخالفة لا أمن فيها، وهي ضلال لا رجعة منه. ونهاية العمل سراب ضائع يقود إلى الهلاك والعذاب؛ لأنه لا عمل بغير عقيدة، ولا صلاح بغير إيمان. إن هدى الله هو الهدى. وإن نور الله هو النور".
الظلمات بعضها فوق بعض حتى ليخرج يده أمام بصره فلا يراها لشدة الرعب والظلام إنه الكفر ظلمة منقطعة عن نور الله الفائض في الكون وضلال لا يرى فيه القلب أقرب علامات الهدى ومخافة لا أمن فيها ولا قرار.
الصابوني صاحب صفوة التفاسير يقول في تفسير الآية.. "أي ومن لم يهده الله للإِيمان وينور قلبه بنور الإِسلام لم يهتد أبد الدهر، ذكر تعالى لعمل الكافر مثالين: الأول لعمله الصالح ومثَّل له بالسراب الخادع، والثاني لاعتقاده السيئ ومثَّل له بالظلمات المتراكم بعضُها فوق بعض ثم ختم الآية الكريمة ذلك الختام الرائع ﴿وَمَن لَّمْ يَجْعَلِ ٱللَّهُ لَهُ نُوراً فَمَا لَهُ مِن نُورٍ﴾ مقابل قوله في المؤمن ﴿نُّورٌ عَلَىٰ نُورٍ﴾ فكان هذا التمثيل والبيان في غاية الحسن والجمال، فللّه ما أروع تعبير القرآن!!".
إن الانكسار والتذلل لله عند سماع القران انه من المتعة والفرحة بمكان، سبحان من وهب العقل كي يدرك مكنون وسر هذه الآية، ورغم ذلك فئة من الناس تمر على هذه الآية البسيطة في كلماتها، العظيمة في معناها، ولا تتذلل ولا تنكسر نفسها المتكبرة، ولا تدرك أن الإنسان مهما علا وتطاول شأنه، وأعطاه الرازق من عطاءه، فإن مرده لله تعالى، ومهما وهب الله له من علم ومعرفة وثقافة كلها بقدر الله وجلاله، فليس هو سوى مخلوق صغير جداً لدرجة أنه وأنت وانأ لا نساوي جناح بعوضة في خلق الله الواسع المترامي، فكيف بك تتكبر على الخالق بالشكر؟! وكيف بك تتكبر على الخالق بنعمة أوجدها فيك؟!.
جمال التعبير في هذه الآية لا يكتمل إلا بقراءة ما سبقها: ﴿أَوْ كَظُلُمَاتٍ في بَحْرٍ لُّجِّيٍّ يَغْشَاهُ مَوْجٌ مِّن فَوْقِهِ مَوْجٌ مِّن فَوْقِهِ سَحَابٌ ظُلُمَاتٌ بَعْضُهَا فَوْقَ بَعْضٍ إِذَآ أَخْرَجَ يَدَهُ لَمْ يَكَدْ يَرَاهَا وَمَن لَّمْ يَجْعَلِ ٱللَّهُ لَهُ نُوراً فَمَا لَهُ مِن نُور﴾ [النور: 40].
هل بعد السواد سواد؟! وهل بعد الظلمة ظلمة؟! وهل بعد العمى عمي؟! هل بعد عمي البصر بصر أو رؤية أو نور؟! هل بعد عمي البصيرة بصيرة أو إدراك أو فهم أو نور؟! ليتخيل كل منا نفسه قد وقع في ذاك الموج الذي صوره الله سبحانه وتعالى، فيتعالى من فوقه موجٌ آخر أكثر ظلمة ومن فوقهما سحابٌ يحجب ضياء السماء ونور الشمس، ظلمات تتراكم فوقها فوق بعض، فهل من أملٍ في نور أو نجده أو نجاه؟!.
هي ظلمات القلوبٍ لا ظلمة البحار، هي ظلمات العقول لا ظلمة الموج، هي الظلمات التي يقع فيها الإنسان تدريجياً بظلمه لأخيه، وفساده لمجتمعه، وعناده لدينه، واستبداده لرعيته..! فتكون موجاً ومن فوقه موج ومن ثم ظلمة من فوقها ظلمة، سحب تحجب نور السماء، وتقطع نور الهداية من رب الأرض والسماء ، والكيس من دان نفسه وعرف أين موطن الظلام فيه فأضاءه!! وأين الرشد ممن حوله فاهتدي إليه!!.الحكمة ضالة المؤمن أني وجدها فهو أحق الناس بها...!!
وهو نور الله، في تحدٍ رباني مع خلقه أن يكون لهم نور من دون الله، فهل يعقل ذلك؟! فهل يعقل أن تكون الأفكار الأرضية نور من دون الله؟! وهل يعقل أن يكون الكلام المنمق والكلام المرهف والكلام المزخرف نور من دون الله؟! وهل يعقل أن يكون النور المصطنع بيد مخلوقٌ ضعيف نور من دون الله؟!..بكل تأكيد لن يكون، ولن يكون إلا نور الله، وبإرادة الله لا سواه، ومن حَصَّلَ نور الله فما له من بعدها حاجة؟!
عن عبد الله بن عباس: أنه رقد عند رسول الله r قال فأتاه المؤذن فخرج إلى الصلاة وهو يقول اللهم اجعل في قلبي نورا واجعل في لساني نورا واجعل في سمعي نورا واجعل في بصري نورا واجعل خلفي نورا ومن أمامي نورا واجعل من فوقي نورا ومن تحتي نورا اللهم أعظم لي نورا، اللهم اجعل في قلوبنا نورا واجعل في ألسنتنا نورا واجعل في أسماعنا نورا واجعل في أبصارنا نورا واجعل خلفنا نورا ومن أمامنا نورا واجعل من فوقنا نورا ومن تحتنا نورا اللهم أعظم لنا نورا اللهم ارزقنا الإخلاص في القول والعمل، ولا تجعل الدنيا اكبر همنا ولا مبلغ علمنا، وصلي اللهم علي سيدنا محمد وعلي أهله وصحبه وسلم، والحمد لله رب العالمين.








إلي سلالم المعالي..هيا اصعدوا شبابنا الغالي..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://tiaret1.yoo7.com
 
سلسلة إلي سلالم المعالي..هيا اصعدوا شبابنا الغالي.. ( العدد 10 )
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» كود روعة يجعل منتداك اكثر تنصيق وتنظيما احجزه العدد محدود
»  سلسلة الرياضيات 20
» سلسلة من الشروحات الفلاشية لدروس الكسور العشرية
»  سلسلة الهباج في الفيزياء السنة الأولى ثانوي
»  سلسلة أسماء الله الحسنى و صفاته العلا ( الحــــــــق - المبيـــــن

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات تيارت للعلوم :: منتديات مدارس تحفيظ القرآن الكريم :: منتدى الدعوة والإرشاد-
انتقل الى: